إن قصة غرناطة ليست مجرد نهاية، بل درسٌ في التاريخ عن أهمية الوحدة،
مرت سنوات الدراسة ببطء، لكنها كانت سنوات نضوج وإصرار. تعلّم الطب خطوة بخطوة،
عبر مضيق جبل طارق، وصل سليمان إلى مدينة فاس، حاملاً أعظم كنز ليس من الذهب أو الفضة
ومن هنا، يبدأ الوعي. أن تدرك أن صحتك النفسية لا تقل أهمية عن صحتك الجسدية.