غرفة غامضة في فندق مهمل، انعكاسك فيها قد يخونك… ومن يجرؤ على طرق بابها لن يخرج كما كان
بيت يقف شامخًا منذ عقود، لا ينام ولا يرحم… ومن يدخله قد يترك جسده، لكن روحه تظل حبيسة داخله.
مش كل صوت جاي من سماعتك بيكون أغنية أو مكالمة... أحيانًا بيكون نداء من عالم تاني. أول همسة هتسمعها ممكن تكون الأخيرة... لأن في حد جوه مستني ياخد مكانك...
"حين تدق الساعة منتصف الليل… يبدأ القطار الأخير رحلته، ولا أحد عاد ليحكي ما رأى."
"يقولون إن بعض الأبواب تُفتح للداخل فقط… وفي هذا المستشفى، من يعبر العتبة بعد منتصف الليل، لا يعود أبدًا إلا على طاولة التشريح."
يقولون إن الزمن لا يتوقف لأحد… إلا في مكان واحد. لكن إذا توقّف لك هناك، فلن تعود أبدًا كما كنت… ولن يعود وقتك معك."
"يقولون إن بعض النوافذ ليست لتهوية الغرف… بل لتهوية العالَم الآخر. لا تقترب منها إن بدأت تهمس لك… لأنها لا تُغلق حتى تبتلعك."
لعبة جديدة بتظهر فجأة على الموبايل، وكل اللي بيدخلها بيختفي ورا مراية مشروخة... إيه السر؟ وإزاي اللعبة بتخرج معاك من الشاشة؟
وسط حارة قديمة، ظهرت دُميّة مش عادية… لعبة بعيون زجاج، وقلب ما بينامش. حكاية لابوبو بدأت بهدوء، بس خلصت بصمت مريب. مستعد تعرف السر؟
شعب مصر العظيم و نبذه صغيره من تاريخ مصر و شعبها الصبور