هل تقدر ان تتخلى عن انسانيتك مقابل الانتقام وسفك دماء الابرياء و غير الابرياء.
                      
                      فتى احترق عالمه، فابتلعته الغابة. بعد سنوات، ظهر ظلّ لا يُرى إلا حين يسقط المجرم. وبجانبه فهد… لا يُعرف اسمه، فقط يُخشَى.
يبدو أنك تستخدم VPN أو Proxy. لإظهار الإعلانات ودعم تجربة التصفح الكاملة، من فضلك قم بإيقاف الـVPN/Proxy ثم أعد تحميل الصفحة.