صغيرتي مدللة ووجودها يحميني من الهلاك
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك
صغيرتي فداء وهمساتها تعطيني الدفء والحنان
حياتي مريرة وضحكاتها تنسيني المر والمرار
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك.. نعم يحميني من ضيق الحياة إلى فسحة الأمل والآمال
طفلتي مدللتي ونغمات شفتيها تملكني الأرض وتعطيني الرضا والرضاء
عندما تقترب مني تثير فيني الدفء وتقيني من برد الفراق
ما خشيت يوماً فرقة أحدهم لكن صغيرتي أخشى عليها حتى من نسمة هواء
عيونها عسلية ورموشها بنية وشفتيها كورد الفل وشقائق النعمان
صغيرتي مدللة ووجودها يحميني من الهلاك
طفلتي صغيرة ووجودها يقيني حتى من برد الشتاء
أخشى عليها من أدق تفاصيل الحياة
أخشى عليها حتى من لعب الأصدقاء
أخشى عليها حتى من نفسي
أريدها لي .. وأخشى وأخاف فكرة أنها ليست لي
نعم ليست لي… ستتزوج؟
كلا لا لا لن تتزوج وتتركني… أعتني بها كل عمري وأحبها وأغمرها لتتركني
وما بالي ؟ ألم أترك أهلي؟
لكن الوضع اختلف والحياة اختلفت فأنا أقدم لها أضعاف ما قُدم لي.
لن أسامحها ولن أقبل بذلك ..أريدها لي .. لي ..فقط
لن أكرر أغلاط ممن سبقوني .. وأريدها لي
حياتي قيثارة وبوجودها أعزف أغاني الحب والإثارة
روحي كالفراشة تطير بين القلق والبراءة
قلبي كريحانة تفوح منها العطر والطهارة
صغيرتي مدللة
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك.. نعم يحميني من ضيق الحياة إلى فسحة الأمل والآمال
لن أسمح لها بالابتعاد.. لن اسمح لها بالاقتراب
أنا من سوف يحدد مسافة الأمان إلى كل شيء… مسافة أمان أقولها وكأنني اتكلم عن قنبلة ستنفجر…
ربما لأن مشاعري اتجاهها لا تتقبل أن نفترق ولا أتقبل أن تتخذ صغيرتي قرار يبعدها عني .. حتما أنا من سينفجر.. سأنفجر كقنبلة… سأحطم نفسي واحطم من حولي
مشاعري هي الأمومة بالمحبة وبالعاطفة… لكن باختلاط مشاعري خرجت عن طابع الحب إلى التملك والحيرة
أكرر كلماتي علها تصل فتاتي في مستقبل الأيام
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك
صغيرتي فداء وهمساتها تعطيني الدفء والحنان
حياتي مريرة وضحكاتها تنسيني المر والمرار
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك.. نعم يحميني من ضيق الحياة إلى فسحة الأمل والآمال
طفلتي مدللتي ونغمات شفتيها تملكني الأرض وتعطيني الرضا والرضاء.
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك
صغيرتي فداء وهمساتها تعطيني الدفء والحنان
حياتي مريرة وضحكاتها تنسيني المر والمرار
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك.. نعم يحميني من ضيق الحياة إلى فسحة الأمل والآمال
طفلتي مدللتي ونغمات شفتيها تملكني الأرض وتعطيني الرضا والرضاء
عندما تقترب مني تثير فيني الدفء وتقيني من برد الفراق
ما خشيت يوماً فرقة أحدهم لكن صغيرتي أخشى عليها حتى من نسمة هواء
عيونها عسلية ورموشها بنية وشفتيها كورد الفل وشقائق النعمان
صغيرتي مدللة ووجودها يحميني من الهلاك
طفلتي صغيرة ووجودها يقيني حتى من برد الشتاء
أخشى عليها من أدق تفاصيل الحياة
أخشى عليها حتى من لعب الأصدقاء
أخشى عليها حتى من نفسي
أريدها لي .. وأخشى وأخاف فكرة أنها ليست لي
نعم ليست لي… ستتزوج؟
كلا لا لا لن تتزوج وتتركني… أعتني بها كل عمري وأحبها وأغمرها لتتركني
وما بالي ؟ ألم أترك أهلي؟
لكن الوضع اختلف والحياة اختلفت فأنا أقدم لها أضعاف ما قُدم لي.
لن أسامحها ولن أقبل بذلك ..أريدها لي .. لي ..فقط
لن أكرر أغلاط ممن سبقوني .. وأريدها لي
حياتي قيثارة وبوجودها أعزف أغاني الحب والإثارة
روحي كالفراشة تطير بين القلق والبراءة
قلبي كريحانة تفوح منها العطر والطهارة
صغيرتي مدللة
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك.. نعم يحميني من ضيق الحياة إلى فسحة الأمل والآمال
لن أسمح لها بالابتعاد.. لن اسمح لها بالاقتراب
أنا من سوف يحدد مسافة الأمان إلى كل شيء… مسافة أمان أقولها وكأنني اتكلم عن قنبلة ستنفجر…
ربما لأن مشاعري اتجاهها لا تتقبل أن نفترق ولا أتقبل أن تتخذ صغيرتي قرار يبعدها عني .. حتما أنا من سينفجر.. سأنفجر كقنبلة… سأحطم نفسي واحطم من حولي
مشاعري هي الأمومة بالمحبة وبالعاطفة… لكن باختلاط مشاعري خرجت عن طابع الحب إلى التملك والحيرة
أكرر كلماتي علها تصل فتاتي في مستقبل الأيام
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك
صغيرتي فداء وهمساتها تعطيني الدفء والحنان
حياتي مريرة وضحكاتها تنسيني المر والمرار
صغيرتي ملاك ووجودها يحميني من الهلاك.. نعم يحميني من ضيق الحياة إلى فسحة الأمل والآمال
طفلتي مدللتي ونغمات شفتيها تملكني الأرض وتعطيني الرضا والرضاء
