تيسير الرزق والبركة والتخلص من الشرور بأنواعها والتحصن من السحر والحسد
.. انت الآن أحوج ما تكون إليه هو التصالح مع نفسك اولا.. و من ثمة التسامح و التصالح و الإحسان مع كل من اساء اليك ..!
.. " قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا "
تعال واترك من خلفك ذاك الصندوق الأسود مقفلا بأغلال النسيان .. لا تنزع عنه الاقفال .. احمله معك و زج بنعشه في قاع البحر
فكل واحد منا قد نال لنفسه شبعا مما اوتي من اسباب السعادة .. ما يكفيه من الحظ .. و الرضاء .. و العطا
بدون الحب لا شيء يستقيم في هذه الحياة .. ولا تلتئم الجروح .. و لا تطهر القروح .. و لا تعلو الصروح
العبرة هنا بالمعنويات .. بالسلوكيات .. بالصفات الإنسانية .. و الخاصة بالأدب .. و العفة .. والخلق الحسن .. و الكرامة .. و الكبرياء
يا موت .. مهلا … لا باس … لا تثريب عليك .. إننا ندرك أنك قدرا مقدورا … وباننا ذات يوم سنشرب من زؤام كاسك المر
.. الفقر يأتي صدوقا .. لا يكذب .. ولا يغش .. و لا ينافق .. صدوقا في مظهره ..في كلامه في نقاء سريرته .. في تعامله ..
لحب ليس زجاجة عطر باريسي معتق.. نتمسح به في مناسبة عابرة.. في زوبعة نسيان غابرة
طريق الجنة واضح وبين ما عليك سوى العمل للوصول إلى نهاية هذا الطريق وتأكد ان ذلك ليس صعبا
ما ضرك لو حملت معك وردة .. و اشكلتها بجيب قميصك… َورحت تشمها بين الحين و الاخر… ماذا لو اخذت تتامل دقة بتلاتها .. و روعة الوانها