أورد علماء التفسير بعض أسباب النزول لبعض آيات من سورة التين ، وهي على النحو التالي :

ذكر ابن أبي حاتم عن أبي بريدة ، أنّ سورة التكاثر نزلت في قبيلتين من الأنصار

ورد في كتب التفسير أنّ سبب نزول سورة البيّنة هو أنّ اليهود والنصارى

اشملت سورة القارعة على ثلاثة مواضيع رئيسية ، وهي الحديث عن أهوال يوم القيامة ، ومصير المؤمنين المتقين

فضل سورة الانشقاق كفضل بقيَّة سور القرآن الكريم ، ففي قراءتها الأجر الكبير

كان ابن أم مكتوم- رضي الله عنه- قد جاء إلى رسول الله- صلّى الله عليه وسلّم- يطلب منه أن يقرأ له من القرآن الكريم

تقسم آيات القرآن الكريم من حيث سبب النزول إلى قسمين قسم نزل ابتداء بلا حادثة أو سؤال

هي السورة الثامنة والثمانون في القرآن ، وفيها ست وعشرون آية

تجدر الإشارة إلى أنَّ كتب التفسير وعلوم القرآن الكريم لم يرد فيها ذكر سببٍ خاصٍّ لنزول سورة النَّازعات

قيل في سبب نزول السورة الكريمة أنّه عندما وصل رسول الله- صلى الله عليه وسلم-

نزلت الآيات في قول الله- تعالى-( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) ،

تعدّ سورة التكوير إحدى السور المُجمع عليها بكونها مكية ، ويبلغ عدد آياتها تسع وعشرين