154
17
1
أنزل الله- عزّ وجلّ- القرآن الكريم مفرَّقًا على النبيّ- صلى الله عليه وسلم
ورد في سورة الصافات قول الصحابي الجليل عبد الله بن عمر- رضي الله عنه
عندما مرض أبو طالب زاره رجال من قريش كان من ضمنهم أبو جهل
سُميت سورة يس بهذا الاسم ؛ نظراً لافتتاح آياتها بالحروف المقطعة
سميت سورة فاطر بهذا الاسم ؛ لذكر الله- تعالى- اسم من أسمائه الحسنى
لا يوجد لسورة الأحزاب سببٌ واحدٌ لنزولها جميعها فهي ليست
لتُعَدّ سورة قمان من سُور القرآن المكّية ، كما أخرج البيهقي في الدلائل
يُعتبر اسم السجدة أشهر الأسماء وأكثرها تداولاً لهذه السورة ، إلّا أنّه
نزلت هذه الآية الكريمة في أبي طالب ، عمّ رسول الله- صلى الله عليه وسلم-
سُمِّيت سورة العنكبوت بهذا الاسم ؛ بسبب ذكر اسم العنكبوت فيها
سورة النّمل من السّور التي أنزلت على النّبي- عليه الصلاة والسلام- وهو في مكّة المكرّمة
يعرَّف سبب النزولِ بالاصطلاحِ الشرعي على أنَّه الحادثة أو الواقعة التي