بعد ثلاث سنوات من الكفاح المرير، يخرج "عمر" من قاعة المحكمة بريئًا من تهمة قتل زوجته "سارة"، لكنه ليس حرًّا. شبح الاتهام و نظرات الشك تلاحقه
بعد هروبه من مواجهة ظله المرعب في قبو البيت القديم، يكتشف البطل من مخطوطة جدي أن الوشم الملعون ليس مجرد رسمة
بعد وراثة بيت جده الغامض، يكتشف الشاب وشمًا ملعونًا على جسده ينبض بحياة شريرة.
سلمى تحاول حماية إرث أمها، عند هروب فاروق من النافذة، تترك سلمى كلمتها الأخيرة عن "الوحوش التي يصنعها الجدار" بينما يختفي الكنز مجددًا في الظلام...!!
" اسرار خلف الجدار " تدور احداث الروايه عن شخصيات معقدة وتتعمق في تفاصيل حياتهم، القصة مليئة بالانعطافات والمفاجآت التي تجعل من الصعب توقع ما سيحدث ب...