بعد الصدمة الكبرى التي اكتشفتها سلمى، وبين المطاردات والرصاص والحقيقة التي أُخفيت لسنوات، يصل ياسين وسلمى إلى اللحظات الفاصلة التي ستقرر مصيرهما.
بعد هروب ياسين وسلمى من المخزن، تبدأ مرحلة أكثر خطورة، حيث لا يواجهان فقط شبكة تُخفي جرائم ضخمة، بل يواجهان الحقيقة التي حاولت أن تظل مختبئة لسنوات.
في هذا الجزء تبدأ الصورة تتضح، لكن وضوحها لا يجلب الطمأنينة… بل يكشف حجم الخطر. هنا تبدأ سلمى في فهم ما كان ياسين يخفيه عنها، وما سر المطاردات التي لا...
حين تبدأ الإشارات في التكرار، لا يعود الأمر مجرد صدفة. وفي الجزء الثالث من رواية “أنفاس لا تُرى”، تبدأ الحقائق بالظهور ولو ببطء…
يبدو أنك تستخدم VPN أو Proxy. لإظهار الإعلانات ودعم تجربة التصفح الكاملة، من فضلك قم بإيقاف الـVPN/Proxy ثم أعد تحميل الصفحة.