بعد الصدمة الكبرى التي اكتشفتها سلمى، وبين المطاردات والرصاص والحقيقة التي أُخفيت لسنوات، يصل ياسين وسلمى إلى اللحظات الفاصلة التي ستقرر مصيرهما.
بعد هروب ياسين وسلمى من المخزن، تبدأ مرحلة أكثر خطورة، حيث لا يواجهان فقط شبكة تُخفي جرائم ضخمة، بل يواجهان الحقيقة التي حاولت أن تظل مختبئة لسنوات.
في هذا الجزء تبدأ الصورة تتضح، لكن وضوحها لا يجلب الطمأنينة… بل يكشف حجم الخطر. هنا تبدأ سلمى في فهم ما كان ياسين يخفيه عنها، وما سر المطاردات التي لا...
بعد انكشاف خيوط كثيرة من الماضي، تدخل سلمى مرحلة جديدة تمامًا من القصة؛ مرحلة لا تعتمد على المشاعر فقط، بل على الهروب، والتحليل، والثقة التي أصبحت الآ...
لم يكن اللقاء الأول كما تخيّله كل منهما طوال الأسابيع الماضية. لم يكن لقاءً عاطفيًا بسيطًا، ولا صدفة رومانسية. كان انفجارًا من الضوء، ورعشة امتدت في ا...
كان الليل ثقيلاً بطريقة غير مألوفة. نوع من السكون الذي لا يسبق الراحة… بل يسبق شيئًا آخر. شيئًا يتحرك في الفراغ بين نور وسيلين، ويقترب كل يوم أكثر من...
بعد اللحظة التي رأى فيها كلٌّ من نور وسيلين ملامح الآخر عبر الضوء، لم يعد أي منهما قادرًا على العودة لطبيعته السابقة.
حين تبدأ الإشارات في التكرار، لا يعود الأمر مجرد صدفة. وفي الجزء الثالث من رواية “أنفاس لا تُرى”، تبدأ الحقائق بالظهور ولو ببطء…
في قرية صغيرة تحيط بها الجبال والحقول الخضراء، عاشت فتاة تُدعى "ليلى". كانت ليلى تملك قلبًا كبيرًا وخيالًا واسعًا تقضي ساعات تنظر إلى السماء، تتأمل ال...
اثنان يحبان بعضهما لكن الفتاه تخونه والولد يعيش بعدها حياه عاديه
يبدو أنك تستخدم VPN أو Proxy. لإظهار الإعلانات ودعم تجربة التصفح الكاملة، من فضلك قم بإيقاف الـVPN/Proxy ثم أعد تحميل الصفحة.