تمضي مغامرات أنس ، ففي هذه الحقلة يذهب إلى الصين ليشهد عام التنين ، و يشاهد\ تنين ضخم يحرق دمية الأهالي ، فيذهب خلفه ، و يعاتبه
من الظواهر الاجتماعية في عصرنا المعاصر عزوف الفتيات عن الزواج ، اساب هذه الظاهرة ، و طرق علاجها بطريقة مبسطة
يتابع أنس مغامراته ، فيذهب إلى متحف تابولي و يرى تمثال هيراقليس يتحدث معه ، يصحبه في مغامرة جديدة
تخيلت ان شوارع القاهرة نظيفة و اختفاء جميع مظاهر الفوضى فيها .
في حي من أحياء الاسكندرية كانت أسرته تعيش في فقر مدقع ، و رغم إنه لم يتعلم ، إلا إنه استطاع أن يعلم نفسه بنفسه من خلال عمله