2
2
1
لكن الأمر يتجاوز مجرد الإخافة. هناك شيء ما محتجز في المنزل، في القبو والجدران المغلقة، شيء يحاول التواصل مع لينا. وعندما تكتشف أن هذا الكيان ليس شبحاً...
ماذا لو لم يكن خوفك مجرد وهم؟ لينا، ثماني سنوات، تنتقل إلى منزل ريفي قديم، حيث الجدران لها آذان، والظلال لها أصابع. لم تعد الأشباح بالنسبة لها مجرد حك...
يبدو أنك تستخدم VPN أو Proxy. لإظهار الإعلانات ودعم تجربة التصفح الكاملة، من فضلك قم بإيقاف الـVPN/Proxy ثم أعد تحميل الصفحة.