تعتبر السيرة النبوية نموذجًا لسلوك الإنسان المسلم والذي يحتذى به في جميع جوانب الحياة.
يعد اتباع نمط حياة صحي أمرًا حاسمًا للوقاية من الأمراض المزمنة والحفاظ على جودة الحياة.
يؤكد المقال على أهمية التمسك بالأخلاق والقيم الإسلامية وتفعيلها من خلال دور الأسرة والمؤسسات التربوية والدعوية.