إسمها كاتي ، إسمها الحقيقي كان لي ، كانت واحدة من أذكي الطالبات اللي درست ليهم في حياتي
المكان : أخيم ، الزمان : الساعة الواحدة بعد منتصف ليلية أحد أيام يناير ، الفقر والبرد صديقان لعم أحمد الغفير المسئول عن حراسة المكان
اول ما دخلت المستشفي روحت ع المكتب لقيت ،تحاليل المعمل الجنائي وصلت
خلت الغرفة لقيت الدكتور واقع وهو فاتح عنيه ومبرق ، بس النبض شغال الدكتور عايش
ركبت عربيتي وانا مروح، و في دماغي مية سؤال ، و اولهم ، الجثة دي ، جثة مين وماتت ازاي ، واي الدم واللحمة النية الي لاقيتها جوا الجثة دي
وجيت ادخل الغرفة الي فيها الجثة ، بس اول ما دخلت ملقتش الجثة
انا احمد عندي 28 سنة طبيب شرعي ، اسرتي صغيرة مكونة من ابويا وامي واختي
في الصباح اتصلت على الملعون أتوسل اليه أن يتركها وينتقم مني أنا
مرت عدة أسابيع بعد مقتل ابنة اخ زوجي والبيت يعيش في حالة حداد وجنون مما
فجأه وجدت مياده ابنتي تدلف شقة عمها وهى ترتعد خوفا على ابنة عمها. هنا لم اشعر
دعوني أخبركم قصتي والتي أرويها لكم من سجني بالعالم اآلخر. نعم فأنا سجينة جُرمي
القطة المصرية المحظوظة "كايرو" ذهبت لتأكل من النفايات فوجدت نفسها فى لندن