منذ آلاف السنين، سخر الفراعنة علم الروحانيات لفهم أسرار الكون والتواصل مع قوى الطبيعة، فجعلوا من معابدهم مراكز طاقة روحية فريدة. حتى اليوم،
الملكة حتشبسوت (حوالي 1473–1458 ق.م) من أبرز النساء الذي حكمن مصر بصفتها فرعونًا في الأسرة الثامنة عشرة،
في حضارة استثنائية امتدت آلاف السنين، أبدع المصريون القدماء في الطب، فجمعوا بين المعرفة الجسدية والعلاج الروحي،
يكشف هذا المقال أسرار الروحانية في عصر الفراعنة، حيث امتزجت العقيدة الدينية بالسحر والطقوس اليومية، وشكل الإيمان بالآلهة والحياة بعد الموت أساسًا
كل ما كُتب عنها، لا يزال أكبر أسرارها لغزًا لم يُحل حتى اليوم: أين دُفنت كليوباترا؟
لطالما أثارت الحضارة المصرية القديمة فضول الباحثين وعشاق الغموض، ليس فقط بإنجازاتها المعمارية والعلمية، بل أيضًا بما تحمله من أسرار وأساطير
كرسي الملك توت عنخ آمون هو إحدى روائع الفن الفرعوني التي اكتُشفت في مقبرة الفرعون الشاب