يظهر التوحد عادة قبل سن الثالثة ، على هيئة اضطراب سلوكي محدد وواسع النطاق حيث يواجه الشخص صعوبة في التواصل والتفاعل مع الآخرين.

لتشخيص الاضطراب ثنائي القطب ؛ من الضروري أن يكون لديك ثلاثة أعراض أو أكثر في نفس الوقت. كما يجب أن تستمر الأعراض لمدة أسبوع على الأقل في حالة مزاجية.

إن الحدوث المفرط والمتكرر للقلق ، وهو أمر ضروري لحماية الطفل من الأخطار ، سيبدأ في التأثير سلبًا على أنشطة الطفل وعلاقاته

يتم تقييم القلق على أنه طبيعي أو مرضي حسب العمر. قد يكون القلق عند الأطفال والشباب مرتبطًا بقضايا أكاديمية أو رياضية أو اجتماعية.

سنوات الطفولة هي أسرع سنوات تطور في حياة الإنسان. خلال هذه السنوات ، يتم وضع أسس التطور البدني والعقلي والاجتماعي والعاطفي.

عدم اليقين والشعور بالضياع يتسبب لنا بالأحباط يجعلنا غير مرتاحين لدرجة أننا نعتقد أن حياتنا تنهار.

يمكن التئام الصدمات النفسية إذا تم علاجها، ولكن لسوء الحظ ، بقدر ما تكون أعراض الصدمات النفسية شديدة ، فإن عملية العلاج تتطلب وقتًا وجهدًا كبيرا

طالما أن الشخص يقدر نفسه ، يمكنه أن يرى قيمة من الأشخاص من حوله. طالما أننا نحب أنفسنا ونحترمها ، يمكن للآخرين أن يحبونا ويحترمونا.

اضطراب الشخصية الحدية هو اضطراب نفسي يسبب مشاكل في طريقة إدراك الشخص لبيئته ومشاعره وأفكاره وعلاقاته بالناس.

الأشخاص المصابون باضطراب الوسواس القهري مهووسون بأفكارهم التي لا يمكن السيطرة عليها. يؤثر هذا الوضع على حياة الناس اليومية وأنشطتهم الحيوية بشكل سلبي...

اضطراب الشخصية الارتيابية هو حالة من عدم الثقة المفرطة والشك في الآخرين بشكل غير معقول. السمة الأساسية لاضطراب الشخصية هذا هي مشكلة الثقة.

الأمراض النفسية التي قد تنشأ بسبب عوامل وراثية أو خارجية هي مشاكل صحية تتكرر بدون علاج بل وتزيد من صعوبة الحياة على الشخص.