" يطّلِـــعُ اللهُ إلى جميعِ خلقه ليلةَ النِّصفِ مِن شعبان فيغفرُ لجميعِ خلقه إلاّ لِمُشركٍ أو مُشاحن"

أربعة تقارير ربانية ترفع الي الله يُكتب فيها كلُ شئ عمله الانسان في حياته إن خيراً فخير وإن شراً فشر .

حادثةُ الإســراءِ والمعــراج يحتفي بذكراها المسلمون عاماً بعد عام.. يستلهمون منها الدروس، ويجنون منها العبر..

الشرَفُ الكبير والوسام الأسنى، والغايةُ الأسمى، والربحُ الأعلى أن يحبكَ المولى جل وعلا .

ضرب النبيُّ صلى الله عليه وسلم أروعَ المثل في العفو والتسامح

الثلاثة الذين خَابُوا وَخَسِرُوا هم: "الْمُسْبِلُ، وَالْمَنَّانُ، وَالْمُنَفِّقُ سِلْعَتَهُ بِالْحَلفِ الْكَاذِبِ".

شهرُ شعبان هو شهرُ الإستعداد والتهيئة والتدريب والتمرين وعلى المسلم انْ يجعل من هذا الشهر دورةً تأهيليةً لرمضان ..!

معجــزة الإســراءِ والمعــراج وهذه الحادثة ليست قصةً لتقص او روايةً لتروى، او حكايةً لتحكى بقدر ماهي عظاتٌ ورسائل، وعبرٌ وبرقياٌت ودروسٌ ..!

الحمـدُ لله كلمةٌ من أحسنِ الكلمات التي يُعمَّر بها الجَنان، ويَنطقُ بها اللسان، وتسمعها الأُذنان، وتخطُّها للحقِّ البَنان.

الحسنـاتُ الجـارية هي الحسنات التي يستمر نَيل ثوابها بعد الموت ويتضاعـفُ لهـم الأجــرُ والثواب الي ان يرث الله الارض ومن عليها

ذكرى الإسراء والمعراج ذكرى عطرة مباركة، ومناسبةٌ كريمة، ستظل المصدر الذي يستقي منها المسلمون الدروس والعبر ، ويقطفون منها الدلالات والعظات .

قصة عجيبة من قصص القرآن الكريم، بطلُ هذه القصة نملة هي أشهر نملة في تأريخ النمل على الإطلاق