2
4
3
ليس الأمر حفاظا على الأبدان، بل هو حفاظا على حياة ، فعجبا لمن لا يقدر صنيعا يملكه ويشتاق إليه بعد فراق ..!
وكأن الدنيا تستمد من الدموع طقوس لانكسار الانسان وزلته ... فاصنع لنفسك أملا تعانق به اليأس ليسلك منك طريق الرحيل ..!