الجميع يقدم هدية للأم في عيدها؛ إلا الصغيرة "ياسمين"؛ فلم تدخر ثمن الهدية من مصروفها.. يا له من موقف ّ.
The evil kite occupies canary,s nest and with their union, led by the little bird, they defeat it, and it flees
لقاء الصغيرة نوسة الأنوسة، بدأ بعتاب، ثم تفاهم، فصداقة؛ فددعوة رقيقة.. ثم استضافة !
"هديل" حمامة وفيّة عشرية، تقطع مئات الأميال لكي توصّل الرسائل للأقارب والأصدقاء
الشص العادي يفكر في كيفية قضاء الوقت، لكن الذكي يفكر في كيفية استثماره بما يعود بالنفع عليه والمجتمع من حوله.
الهدية: وردة أو زهرة أو عقد فل، وما أجمل أن يتبادل الصغار الهدايا في شتّى الأعياد والمناسبات
تألم "فارس" حينما سمع صراخ عصافير الكناري الحبيسة في الأقفاص، وعندئذ فكر أن يفتح الأقفاص ويطيّرها
"الخوف هنا وهنا وهناك.. في كل مكان وأوان. يا للأسَى.. الحياة كئيبة بالخوف. الحياة جميلة ومشرقة بالحب".
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر الأعضاء بالحُمَّى والسهر
يوضع الببغاء "فصيح" في اختبار صعب؛ حين يتسلل الفأر "فوفو" إلى المطبخ.. ترى ماذا يفعل ؟، وهل سينجح ؟
لمحته يسقط. انبعثت من أعماقها. طارت إليه.. انكفأت عليه. فتح عينيه. أبصر وشم الصليب على شريان رسغها. طالت النظرة بينهما . لاحت فى عينيه ابتسامة !.
لقد ثأرت لها السماء. جاء العدل من فوق سبع سموات طباقا !. لم يشأ القدر أن تتلوث اليد الطاهرة بالدم الملوث !.