عندما نتحدث عن التمارين الرياضية، فإن أول ما يخطر في بال معظم الناس هو الجري، رفع الأثقال، أو القفز. لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا من التمارين
لوقت هو الشيء الوحيد الذي نملكه جميعًا بالتساوي. لا يفرّق بين غني وفقير، ولا بين كبير وصغير
في عالمٍ مليء بالتحديات والمخاطر، لم يعد السلاح الأقوى هو القوة الجسدية أو المال أو النفوذ
في حياتنا اليومية، نحرص على الكثير من الأمور: العمل، الدراسة، الأسرة، المال… لكننا غالبًا ما نهمل شيئًا أهم من كل ذلك: صحتنا
في مجتمعاتنا، لا يزال الحديث عن المرض النفسي أمرًا يُنظر إليه بشيء من التحفظ، بل وأحيانًا بالخجل أو الخوف.
في الماضي، كان الزواج خطوة متوقعة وطبيعية في حياة كل فتاة، بل وكان يُعتبر من أهم أهدافها في سن مبكر
في زمنٍ تتسارع فيه التغيّرات، وتتنوع فيه مصادر المعرفة والتأثير، أصبحت الأسرة بحاجة ماسّة للحوار أكثر من أي وقت مضى
في الماضي، كان يُقال إن التعليم هو مفتاح المستقبل، وأن من يتعلّم، يجد عملاً محترمًا
في السنوات الأخيرة، أصبحت الهجرة غير الشرعية ظاهرةً منتشرة بشكل واضح، خاصةً بين فئة الشباب
في عالم يتغير بسرعة مذهلة، ويزداد فيه التنافس يومًا بعد يوم، لم يعد التفكير التقليدي كافيًا لتحقيق النجاح أو التميز
في عالم مليء بالضوضاء، حيث يتحدث الجميع بصوت عالٍ، ويعرضون آراءهم دون توقف، يبرز نوع نادر من الناس... أولئك الذين يفضلون الصمت
في كثير من الأحيان، لا تحتاج إلى أن تنطق بكلمة واحدة كي تُفهم. فقط تعبير وجهك، أو حركة يدك، أو حتى طريقة جلوسك، يمكن أن تقول الكثير عنك