يعتقد الكثير من الناس أن النجاح في الحياة يتوقف على الحظ، وأن من يحالفه الحظ هو من يصل إلى القمة
التدخين عادة قد تبدو بسيطة في بدايتها، سيجارة واحدة في اليوم، ربما بعد الغداء أو مع فنجان القهوة. لكنها مع الوقت تصبح أكثر من مجرد عادة
في عالم يتغير بسرعة مذهلة، لم يعد امتلاك المعلومة كافيًا، بل أصبح من الضروري تحويل هذه المعلومة إلى معرفة ثم إلى فعل يغيّر الواقع
في عالم اليوم المتسارع، لم تعد القوة تقتصر على السلاح أو المال فقط، بل أصبحت المعلومة هي السلاح الأقوى، والكنز الأغلى
أحيانًا، يظلمنا الآخرون، يسيئون إلينا، يكذبون، يخونون أو يخذلوننا، فنشعر بالغضب والرغبة في الانتقام
في حياتنا اليومية، كثيرًا ما نركض خلف المال، نعمل لساعات طويلة، نبحث عن الفرص التي تُدرّ الربح
في كثير من الأحيان، نحلم بحياة مثالية: لا مشاكل، لا مفاجآت، كل شيء يسير كما نتمنى. نرسم في خيالنا سيناريوهات مثالية، ونُصاب بالإحباط عندما لا تتحقق
في كثير من الأحيان، نظن أن الطريق للتغلب على مشكلاتنا هو مقاومتها
في رحلة الحياة، كثيرًا ما نبحث عن شيء يُبقينا مستمرين، يدفعنا للأمام، يجعلنا نتحمل التعب ونواجه التحديات. هذا الشيء هو الشغف
يظن الكثيرون أن النجاح حكر على أصحاب المواهب الفطرية، وأن من لا يملك "موهبة طبيعية" في مجالٍ ما لن يحقق فيه شيئًا يُذكر
معظم الناس يعيشون حياتهم في دائرة لا تنتهي من ردود الأفعال. شخص يقول لنا كلمة مزعجة، فنغضب. يحدث موقف مفاجئ، فنرتبك. يحدث أمر جيد، فنفرح.
الفشل كلمة يخشاها الكثير من الناس، ويرونها نهاية الطريق أو دليلاً على الضعف، لكن الحقيقة أن الفشل ليس عدوًا، بل هو معلم صامت