مازالت سارة سجينة ذكرياتها ومازال سند صامدًا رغم ما يخفيه عن العالم وكل هذه الامور التي تبدو عادية ستتحول وتصبح براكين تلقي مابداخلها من حقائق
الشوق يأخذ سارة لحقيقة يتمها المرة وهي مجرد بداية لالعاب القدر المستمرة معها فهل ستفوز هذه المرة
تبدأ القصة بسارة التي تحاول التأقلم مع الواقع ولكن الواقع يرفضها والماضي يعبث معها فهل ستتغير الحقائق في عينها وتعرف من دفاتره حقيقتها