قصتين رعب | لكن ماذا حدث 🥺🔥

قصتين رعب | لكن ماذا حدث 🥺🔥

0 reviews

القصة الأولي شبح الطفل في الغرفة 

________________________________________


مع عائلتي الى منزل جديد و كان في منطقة
غيري صالحه لسكان كان المنزل كبيرًا و واسع و جمیله و احببته على الفور و كنت في غاية السعادة لأنتقل أليه ولكن في اليله الاولي كنت في فراشي فشعرت فجأة بثقله
على طرفي السرير و كأن هناك من جلس علیه و فتحت عيني و تخيلت أن ابنتي الكبرى هي من تجلس على السرير لانه دائما ما تفعل ذالك و لكنني لم أجد أحد
أغمضت عيني و أكملت نومي و انا اقول في نفسي ربما
تخيلت ذالك و هاكذا مرت اليله الاول و بعد ذاك تكررت
هذي الحادثة كل ليليه حتى وصل الامر الى كأن هناك
من يجلس الى جانبي اشعر و كأنه هناك انفاس دفئا
تلحقني اينما ذهبت فتطور الوضع و حيث ان أبنتي
الرضيعة تنظر الى زاوية من البيت كأنه ترا شيء ما على
الرغم ان الغرفة فارغة و هكذا بدأت بأن المنزل يحوطه
بعض الغموض و في احد الايام اتت احد قريباتي الى
المنزل و فور دخوله قالت ان هذا النزل غير مريحة
نفسيني؛ مطلته و عندما بدانا بالحديث قالت من هو
الطفل الذي يلعب مع ابنتي قلت له اي طفل ليس لدي
إلى ابنتين احدهما رضيعة قالت ان عندما دخلت الى
المنزل شاهدت طفل في احد نوافذ المنزل.

image about قصتين رعب | لكن ماذا حدث 🥺🔥

القصه الثانية : 

اتفق مجموعة من الشباب على الخروج للتخييم عدة ايام في
الخلاء للاستمتاع بالاجازة، فقاموا بجمع أمتعته كاملة التي
تكفيهم مدة أيام الرحلة، ثم تحركوا بسيارتهم الى مكان يبعد عن
المدينة السكنية عدة كيلو مترات. وهناك اوقفوا سيارتهم وانزلوا
الامتعة وقاموا بنصب الخيام وإشعال النيران بجوار الخيم، وتولى
كل فرد منهم القيام بمهمة ما لترتيب وتنظيف المكان حتى
اسدل الليل ستائره السوداء عليهم، وفجأة تعالى صوت صراخ
هيستيري لأحدهم، فذهبوا اليه جميعاً وحاولوا ايقافه وتهدئته
ولكن دون جدوى فقام أحدهم بتقييده بالحبال حتى يتمكنوا
من السيطرة عليه والعودة به الى المدينة، وبالفعل ذهب اثنين
معه وظل البقية في المخيم. وفي اليوم التالي استيقظ الفتية في
المخيم على صوت رنين الهاتف من احد اصدقائهم ممن تركوا
المخيم، وطلب منهم ترك المخيم في الحال والعودة الى المدينة،
فسأله الأصدقاء عن السبب. فقال له السبب هو ماحدث لفلان
صديقنا، فعندما هدأ واستعاد وعيه قال للأطباء أنه عندما أشعل
النار أخذ يعبث بالرماد قليلاً، وفجأه يقول انه شعر بشخص يخنقه
الخلف ويحاول الطبق على رقبته فمنع قدرته على التنفس.
وعندما حاول الافلات من ذلك الشخص سمع فجاة صوت
فألتفت
ضحك هيستيري،
يبحث حوله عن مصدر الصوت اذا به
مخلوق غريب يجلس اعلى شجرة تواجدت فجأءة خلفه. وجد هذا
المخلوق غريب الشكل يضحك عليه وهو يختنق، وقال له بصوت
من
غاضب: لماذا جئتم الى ارضنا، ارحلوا حالاً؟ واختفى بعدها، ولم
اشعر بنفسي الا وانا في المستشفى. اصاب الرعب جميع من في
المخيم وهرعوا الى الرحيل دون جمع امتعتهم ولا متعلقاتهم ولم
يفكروا في العودة الى هذا المكان مره اخرى.

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

10

followers

8

followings

1

similar articles