3
1
إن حَسبتُ الفرح في حياتي لوجدته عامً من ستون عام عشتها
كيف ألتفت لحروب العالم وأنا أخوضُ حربًا مع عينيكِ ؟
تَمُر بِالإنسانِ فَتراتٌ لِشِدَّةِ مَرارتِهَا يَظنُهَا نِهَايتهِ نهاية كل جميل تبدأ من أول خذلان حقيقي