في النظرة الأخيرة، يصمت الكلام وتتكلم الروح، فتبوح التفاصيل بما عجزت عنه الكلمات، وتبدأ حكاية وداعٍ يفهمه القلب فقط.
                      
                      حين يرث "سليم" بيت عمّه الغامض، يكتشف مرآة تقوده إلى عالم موازٍ... فهل ينجو من انعكاسٍ أصبح أكثر واقعية من نفسه؟
يبدو أنك تستخدم VPN أو Proxy. لإظهار الإعلانات ودعم تجربة التصفح الكاملة، من فضلك قم بإيقاف الـVPN/Proxy ثم أعد تحميل الصفحة.