يُطلّ علينا الصداع كضيفٍ ثقيلٍ لا نودّ استقباله، تاركًا وراءه شعورًا بالألم والإرهاق. وغالبًا ما نلجأ إلى المسكنات دون التعمق في فهم أسبابه.