أجمع أهل التفسير على أن سورة طه من السور المكيّة

سبب نزول هذه الآية الكريمة أن أحد أصحاب جاء للنبي- صلى الله عليه وسلم- يريد الزواج من امرأة تقوم بالزنا

سورة الكهف سورة عظيمة ، وهي سورة مكية ، واحتوت على الكثير من الدروس والعبر

سورة الفرقان سورة مكّية ، إلا أنّ الآيات ذوات الأرقام ثمانٍ وستين وتسعٍ وستين وسبعين منها آيات مدنية

تعدّ سورة الشعراء إحدى السور المكية ، ويبلغ عدد آياتها مئتين وسبع وعشرين وفق العدد الكوفي

تُعدَّ معظم الروايات الواردة في سبب نزول سورة الحجر روايات ضعيفة

تعدّ سورة الأنبياء إحدى السور المُجمع على كونها مكية، ويبلغ عدد آياتها وفق العدد الكوفي مئة واثنتا عشرة

تعدّ سورة الإسراء إحدى السور المكية ، ويبلغ عدد آياتها مئة وإحدى عشرة وفق العدد الكوفي

سُميّت سورة النحل بهذا الاسم لأن الله- تعالى- ذكر النحل فيه

تعدّ سورة المؤمنون من السور المكية في القرآن الكريم ، نزلت بعد حادثة الإسراء والمعراج

سورة الرعد هي السورة الثالثة عشرة في ترتيب القرآن الكريم

نزلت سورة يونُس بعد سورة الإسراء ، وقبل سورة هود ، وقد ذكر المفسّرون