جعل الله سبحانه و تعالى المال من زينة الحياة الدّنيا ، و قد حبّبه الله سبحانه إلى نفوس عباده فكان المال فتنةً لهم و تمحيصاً

هو الصحابي علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كِلاب

للصحابة- رضوان الله عليهم- دور كبير في خدمة الإسلام ، ولهم العديد من الصور المشرقة في إعلاء كلمة الله- تعالى-

هو الصحابيّ الجليل سعد بن معاذ بن النّعمان بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل ، يُكنّى بأبي عمرو

هو حذيفة بن اليمان العبسي الغطفاني القيسي ، وهو أحد صحابة رسول الله عليه السلام ، أبوه هو الصحابي بن جابن بن عدنان

أسلم سيدنا أويس القرني على زمن الرسول- صلى الله عليه وسلم- لكنه لم يعد صحابياً

الكتب السماوية تشير عادة إلى الكتب التي يعتقد أنها كتبت بوحي من الله أو بالتوجيه الإلهي

سيد الشهداء لقب ناله حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي

قال الله تعالى" وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ

التطوع أي النافلة ، وكل متنفل خير متطوع ، قال- سبحانه-( فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ)

وقعت حادثة الفيل في العام الذي وُلد فيه رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ،

ذُكر في سبب إطلاق لقب الفاروق على عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ما وقع منه في حادثة إسلامه