عشق العاصم - لن ننتهي بعد

الفصل الرابع:-

دائمًا نريد أن تسير الامور بالشكل الذي نتمناه, ولكن أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد💫💛
يفكر بوسيله ما لإيقاع ذلك الكريه ف هو نجح بايقاع الكل ماعدا ذلك البروف يقسم على أن يقطعه إربًا ولكن الصبر جميل 
يتحرك للقيام ..
سلين بتعجب : أين ستذهب 
عاصم بنبرة متعجبه: وما برايك أن أذهب!!! لست هنا ب الحفلة لاجلس جوارك ماذا بك سلين!!! 
سلين بإبعاد نظرها فإنها تخشى النظر بعيناه: لايوجد شيء أنا اسفه اذهب ماشئت...
يذهب ويتركها جالسة وحيده تخشى مايحدث بهذا المكان لاتقوي على نظرات ذلك البروف
سلين بتفكير : مهلا سلين أنتِ هنا بمهمة كفى إظهار نظرات الخوف والرهبة والآن ستبدأ الإثارة ..
تقف ذاهبة الى مكان البار وتطلب كأس من الفوديكا..
ترتشف بعض منه وتذهب ناحية البروف 
وسيم /سلين بابتسامة زائفه : تسمح بالجلوس ..
البروف بابتسامة ساخره : تفضل أيها الفتى هيا أخبرني من أنت وكيف ظهرت مرة واحدة..
وسيم ببعض الثقة : أنا وسيم الجارحي إبن فاروق الجارحي ...
االبروف بابتسامة واسعة: واو إبن فاروق صديق طفولتي وأين هو الآن 
وسيم ببعض الحزن : لقد توفى في واشنطن ولم أتحمل الجلوس هناك لذلك أحملت حقائبي واشيائي وجئت الى بلدي الحبيبة لندن..
البروف : أهلا بك بني ..
بنظرات تجاه عاصم الذي لايرفع عيناه عنهم : ولكن من أين تعرف ذلك العاصم..
وسيم : لقد تعرفت عليه بباريس أنه رجل جان..
البروف بابتسامة ساخرة : امم جان اخبرني ماذا ستفعل ..
البروف : نويت نقل عملي ب تجارة الهيروين وكما تعلم أبي من أكبر تجار المخدرات ب واشنطن..
البروف بسعادة:اوه بالطبع أعلم ولكن مابرأيك أن تنضم معي..
وسيم بجديه: اعذرني بروف لقد اتممت الاتفاق مع عاصم .
سلين ببعض التفكير 
ثم تتحدث 
وسيم بنبرة ذات مغزى : ولكن مرحبًا بمزيد من التعاون معك 
يفهم مقصده 
البروف بضحك: كهذا تعجبني أيها الوسيم...
ننتقل الى عاصم المحترق من جلوس تلك الحمقاء مع هذا المختل 
عاصم بسره: أين ذلك الخوف سلين  ولكن مهلا إنها تتعامل على انها وسيم وليس سلين اوف. 
يذهب ناحيتهم ..
ينظر إلى البروف بتحدي 
هيا وسيم 
وسيم : الى القاء بروف ثم يغمز له...
البروف : الى القاء ي بني 
بعد ذهابهم 
عاصم بغضب : لماذا جلستِ مع ذلك المعتوه..
سلين : إهدا عاصم كنت أتحدث معه وعرفته بنفسي ب أنني إبن فاروق صديقه ...
عاصم بقله صبر : وماذا بعد...
سلين ببعض الخوف : وأتفقت معه على الإنضمام معه ولكن ذلك بصالحنا عاصم حتى أكن عين لك هناك..
عاصم ببعض التفكير : حسنًا سلين اصعدي بالسيارة .
بعد مرور بعض الوقت يصلان الى القصر 
تقف على صوته :لاأريد أحد أن يراكِ سلين فهمتِ لا تخرجي من غرفتك بملابسك ..
سلين بفهم :حسنًا عاصم تريد شيئا آخر ..
عاصم : اذهبِ 
في الصباح التالي ....
يستيقظ على صوت طرقات الباب 
عاصم : ماذا هناك!! 
الخادمه : سيد ماذن بالأسفل ...
عاصم: حسنًا ...
ينهض ويأخذ حمامه 
ويهبط الى صديقه الحبيب...
يقف لمبادله السلام ..
ماذن : صباح الخير عاصم..
عاصم بابتسامة : صباح النور مازن..
ماهو الشيء الخطير ل مجيئك مبكرًا...
مازن بقلق : علمت شيئًا عن الين ...
تظلم عيناه عاصم: ماذا ..
مازن : لقد ذهبت الى مصر لمقابله درع خطير هناك وايضًا يوجد مقابلة هناك للبروف  وسوف يذهب بالكثير يومين ...
عاصم :اوه مصرنا الحبيبه حسنًا سنرى ما ورائهم احجز تذاكر لي ولك ول سلين  وباشر باقي الموضوع ..
مازن : سوف يكونوا هناك لتسليم أكبر شحنه مخدرات ...
عاصم بضحك : جاء وقت إقصائهم ...
باااااس ستوب لحد كدا😂😂
ياترى اي الي هيحصل ف مصر الفصل الي جاي هنعرف انشاء الله 
دمتم بخير⁦♥️⁩⁦♥️⁩