professional members
Mohamed Mamdouh Vip achieve

$0.28

this week
Al-Fattany Beauty Channel Vip achieve

$0.73

this week
Ahmed Adel Vip Founder user hide earnings
محمود محمد Vip user hide earnings
the most profitable subscribers this week
Mostafa Mohamed achieve

$21.05

this week
Fox user hide earnings
ahmed hawary achieve

$7.25

this week
Ahmed Adel Vip Founder user hide earnings
Youssef Shaaban user hide earnings
Hager Awaad achieve

$4.50

this week
Ahmed achieve

$3.85

this week
Mohamed Ahmed Sayed achieve

$2.94

this week
osama hashem achieve

$2.76

this week
nasr el din achieve

$2.64

this week
سيكولوجيه اليهودي في حياته في الماضي  والحاضر ؟؟!!  ( 4 )

سيكولوجيه اليهودي في حياته في الماضي والحاضر ؟؟!! ( 4 )

 

وكان يسمح لليهودي بان يتاجر في السوق الأسبوعية للبلد او القرية على الا ينام فيها فقبل ان تقفل الأسوار مع هبوط الليل يطرد منها اليهود جميعا الى الخارج 

ولهذا فإلى سقوط الدولة الرومانية كان اليهود يعيشون في ضنك وفقر وذل إلا عددا قليلا منهم كان يشترك في تجارة الموانئ 

و يعمل وسيطا بين تجار الشرق والغرب بحكم معرفته بلغات تجار الشرق ومعظمهم  في ذلك الحين كانوا من أهل سواحل  الشام ومصر 

وعندما انتشرت المسيحية ازداد مركز اليهود سوءا لأن المسيحيين أغلبهم كانوا يؤمنون بصلب عيسى ابن مريم عليه السلام  ويلقون التبعة  كلها على اليهود 

حينما أعلن نبوته وبادره اليهود بتكذيبه واضطهاده واذاه !٠

وكما هم الذين حرضوا الحاكم الروماني وشجعوه على تقديم المسيح ابن مريم للمحاكمة وعندما صدر مرسوم سنة ٣١٣ ميلادية الذى أعترف بأن المسيحية ديانة مشروعة ومباحة في الدولة 

وأخذ أهل الدولة يدخلون المسيحية وأصبح  اليهود شيئا فشيئا أعداء الدولة والمجتمع والكنيسة وتوالت أعمال اضطهادهم حتى فنوا من أوروبا تقريبا ٠

والناجون منهم هم الذين فروا الى اسبانيا ووضعوا انفسهم في خدمة بعض الأغنياء 

وعندما فتح المسلمون الأندلس قدم اليهود للعرب كل عون ورفع عنهم العرب الظلم ومنحوهم حقوق أهل الذمة  كامله 

وفى ظلال الإسلام سعد يهود الأندلس وتفتحت أمامهم سبل العمل وكانت الأندلس كلها بلد علم وثقافة وفى هذا كان يهود الأندلس أرقى يهود الدنيا وأكثرهم ثقافة 

وما كادت كفه العرب تشيل من الأندلس حتى  انقلب اليهود عليهم واصبحوا عملاء لأمراء الإسبان المغازون وكشفوا للإسبان عن أسرار المسلمين و مواضيع للضعف  في دولهم ونسوا كل أيادي العرب البيضاء عليهم ٠

وعندما اتخذ الأمراء سياسة الحذر من اليهود في الأندلس وبدأوا يضيقون عليهم فهاجر الكثيرون منهم من الأندلس هاجروا إلى أوروبا ووجدوا فيها

فرصة ذهبية وكانت أوروبا في ذلك الوقت في عنفوان  عصر النهضة وكانت في اشد الحاجه الى المتعلمين وكان كل اليهود القادمين من إسبانيا متعلمين فكانوا أبناء الحضارة العربية الزاهرة ٠

وكان كل امراء الاقطاع من الادواق الكبار  إلى البارونات الصغار في حاجه الى من يدير لهم أموالهم لانهم كانوا يرون أنهم طبقة أرستقراطية لا يجوز لهم أن يمتهنوا الكتابة والحساب وإدارة العقارات ٠

ففي بلاط كل أمير اقطاعي تسلل يهودي من القادمين من إسبانيا وابناءهم وبينما كان الناس لا يسمحون لهم بالسكن في القرى والمدن سمح لهم الإقطاعيون الكبار بالعيش في أراضيهم !!

وانتشر ذلك في أوروبا كلها وشيئا فشيئا اصبح اليهود بحكم اشتغالهم في خدمة الأمراء

هم وحدهم الذين يعرفون موارد الثروة في أوروبا كلها وكما هو شأن الوكيل غير الأمين وفى رعاية الأمراء أجتهد اليهود في تعليم أولادهم وتعريفهم بأسرار ثورات أوروبا وأموالها ٠

وقامت الثورة الفرنسية فجاءت على الاشراف والنبلاء ففر أكثرهم الى إنجلترا وغيرها تاركين أموالهم في يد اليهود فهرب النبيل الفرنسي وبقى اليهودي 

فهو الوحيد الذي يعرف أسرار هذه الأموال وكثيرون جدا من أولئك اليهود وضعوا أيديهم على كل المال السائل الذى خلفه الاقطاعيون 

ومنهم من انتهز فرصة رعب مولاه ورغبته في الهرب فاشترى منع أراضيهم وامواله بتراب الفلوس بل كانوا يساومون سادتهم مساومة على مكر ودهاء ٠

والخلاصة ان أوروبا أفاقت في أثناء القرن الثامن عشر فإذا اليهود يملكون ثروات تفوق الحصر ولا يعرف أحد من أين جاءتهم !!

ولكن ذلك كان في عصر النهضة  والتنوير وحرية الفكر فلم يفكر أحد في محاسبة اليهود٠

وبالمال المسروق سيطر اليهود على عالم المال في أوروبا لان الصناعات الناشئة كانت في حاجة الى أموال واليهود وحدهم كانوا يملكون المال للإقراض ٠

 أنظر الى هتلر في كتابه ( كفاحي ) يقول ٠٠٠لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها ويقول أيضا ٠٠ان اليهود

احتكروا جامعات أوروبا فعندما أنشئت هذه الجامعات  كان اليهودي هو الوحيد القادر على ان يرسل اليها أولاده الأربعة او الخمسة ! 

وخلال القرن التاسع عشر كانت نسبة أصحاب المهن الحرة من اليهود ما بين أطباء ومهندسين ومحامين ومدرسين ومحاسبين تعادل نسبة غير اليهود مع أن يهود أوروبا 

إذ ذاك كانوا لا يزيدون على ١٪ من سكانها !

واجتهدوا في السيطرة على مناصب الأستاذية في الجامعات وفى بعض جامعات المانيا كان من المستحيل على الخريج المسيحي ان يصل الى درجة مدرس Dozent 

اما الاستاذية فكانت مقصورة على اليهود ٠٠٠ وبحكم معرفتهم اسرار المجتمع الأوروبي وجهوا أولادهم الى تعلم ما يعود عليهم بالمال الغزير .

ان شاء الله نكمل موضعنا في الجزء الخامس  .
 

comments (0)
please login to be able to comment
article by

مسابقة شهر رمضان 2024 منصة اموالي

  • first place will win

    30$+عضوية Vip لمدة شهر

  • second place will win

    20$+عضوية Vip لمدة شهر

  • third place will win

    10$+عضوية pro لمدة شهر

competition ends : 1 week from now

The 5 people with the most points in the competition

كريمة

number of points : 2207 point

Al-Fattany Beauty Channel

number of points : 1355 point

Mostafa Mohamed

number of points : 1089 point

sama

number of points : 1041 point

Faith

number of points : 1010 point

similar articles
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.