"زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب فلسطين: هزة أرضية تصدع المحافظات"

"زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب فلسطين: هزة أرضية تصدع المحافظات"

0 reviews

زلزال بقوة 4.8 درجات على مقياس ريختر ضرب فلسطين في الأربعاء.


كانت الأحداث الزلزالية الأخيرة في الشرق الأوسط خطيرة ومؤثرة جدًا على المجتمعات المحيطة بها. يشهد الشعب في المحافظات المذكورة أعلاه، مثل رام الله والبيرة ونابلس، التأثير الذي تسببه هذه الهزات الارتدادية. وقد أفاد مدير مركز الزلازل في جامعة النجاح الوطنية بنابلس أن الهزة الأرضية الأخيرة كانت على بعد 13 كم شمال مدينة نابلس وبعمق 10 كم.

هزية زلزالية كبيرة الأولى أصابت تركيا وسوريا يوم أمس، وأدت إلى وفاة أكثر من 7800 قتيل. ولكن لم يكن هذا نهاية الأمر، فقد شعر بهزات ارتدادية كثيرة أثناء الأيام اللاحقة، بلغت شدة إحداها 7.5 درجة وأخرى 5.5 درجة.

في هذا السياق، يشهد فلسطين هزات ارتدادية ونتائجها المؤثرة على المجتمع. ومع ذلك، من المهم أن نذكر أن الحملة الأولى أسفرت عن وفاة عدد كبير من الناس في بلدان أخرى، مثل لبنان وقبرص وشمال العراق. وبالتالي، يجب على المجتمعات

على الأخص، يشعر المواطنون في عدة محافظات في فلسطين، بينها نابلس ورام الله والبيرة، بهزة ارتدادية كانت نتيجة للزلزال الأول الذي ضرب تركيا وسوريا. وأفاد مدير مركز الزلازل في جامعة النجاح الوطنية بنابلس أن مركز الهزة الأرضية على بعد 13 كم شمال مدينة نابلس، في صدع "الفارعة-الكرمل"، وبعمق 10 كم.

وقد أدى الزلزال الأول الذي قوته 7.8 درجات إلى وفاة أكثر من 7800 قتيل وتدمر عدد كبير من المباني والأماكن السكنية. وعقب ذلك، شهدت المنطقة 185 هزة ارتدادية على الأقل، وأخرى بقوة 7.5 درجة و5.5 درجة.

في النهاية، يثق البعض بأهمية توخي الحذر والتدبير في الوقت الحاضر والتأكد من التأهب للأعمال الإغاثية والتأمين على المواد الضرورية للمصابين. ومن المهم أيضًا العمل على التعاون مع المنظمات الدولية والمؤسسات الخيرية للإغاثة والدعم للمواطنين المصابين وتأمين حقوقهم.

 

الزلزال والهزات الناجمة عنه تحدياً شاقاً للمجتمعات المصابة ويشتد حاجتها إلى المساعدة. وفي هذا الصدد، يدعو الدول المجتمع الدولي والمنظمات الدولية إلى التزعم المسؤولية والتضامن مع المصابين بالزلزال والهزات الارتدادية والمساعدة في الإغاثة والإعانة على المدى الطويل.

إن إحداث أي زلزال أو هزة ارتدادية يؤثر على العديد من المجتمعات ويؤذي عدداً كبيراً من الأشخاص، ولذلك من المهم جداً أن يتم التحصين والتأمين ضد هذه المخاطر. ويجب أن يتم تحديث الخطط والتعاون بين الجهات المختصة لتأمين أن تكون الاستعدادات والإجراءات اللازمة متاحة عند وقوع أي زلزال أو هزة ارتدادية.

وإذا كانت الحالة تؤدي إلى وفاة أو إصابة شخص أو أسرة، فإن الجهود الإنسانية والإغاثية تشكل الأولوية لتلبية احتياجات الضحايا وتحسين حياتهم.

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

6

followers

3

followings

0

similar articles