كيف قراءة أفكار الآخرين ومعرفة طرق فراستها.

كيف قراءة أفكار الآخرين.

النظر في العين.

إن للعين تعد مرآة التي تعكس نافذة الروح، وتستخدم في معرفة ما يدور في الذهن من خلال متابعة بعض التغيرات فيها عند عرض الموقف.

في دراسة يتم إجراؤها سنة ١٩٦٠ إلى أن ٠جم بؤبؤ العينين يتوسع عند اهتمام بموقف معروضها وفي دراسة أيضا سنة١٩٦٦ ظهرت أن حجم البربر يقوم بمعالجة معلومات معينة دماغيا وممكن من أفكار يتم تحديد العواطف، مما يعمل على أن فعالية مراقبة العينين في قراءة أفكار الآخرين.

واخيرا في جماعة يونا سنة ٢٠٠٩ تبنت أن العينين تمتلك القدرة على إظهار مشاعر عميق على مدي صدق الفرد أو كذبة ويعتمد على إنسان حدقة العين.

الوعي الحسي.

 الحدس هو سادس حاسة لدي إنسان وهي طريقتها ذاتية وتعد طريقة لمعرفة الأخرين، وتقوم هذه العملية على التدرب على الوصول لمراكز المعالجة الثلاثية، لذا سيتمكن الفرد على معرفة ردود أفعال بصورة حسية حول ما يتم إستقبله.

لغة الجسد.

هذا يعتمد على معرفة طرق وأساليب التعامل مع لغة الاحسد وهي تشمل علئ ارشادات الفيزئايية الدقيقة التي تعمل على فهم راي شخص ولا بد من متبعة إشارته وتمعها لتشكيل صورة واضحة بخصوص ما يدور في العقل أو ما يود للوصول به.

هي لغة تحتوي على مجموعة من الحركات التي يقوم بها أفراد بطريقة لاإرادية باستخدام الي وتغيرات للوجه ونبرة الصوت وحركات العين.

طريقة كيفية معرفة أفكار أخرين:-

أقارب بعض التعبيرات التي تدل على الراحة وتوطيد العلاقة بين أفراد ومساحة اقتراب حسب تقافة المجتمع.

حركة الرأس تعني التعاطف  إمالة مع ابتسامة فخذ تسير إلى المزاح، وخفض الرأي مع إشاحة العينين تعني الخجل، والرؤوس المستوي تعژب التحدي أما بالنسبة لاحركة العين فتختلف ٠سب زاوية الخجل أو استياء على حسب الموقف في العموم، بينما التحديث إلى الأرض يعني التفكير في أمور غير مسؤولة تركيز النظر على نقطة معينة يعني التفكير العميق في أمر ما.

واخيرا حركة الذراعين إذا كان الذراعين المقاطعين تعني النفوذ اجتماعي ووضعها وراء الرقبة والراس فتعنب رجالة الصدر، وإغلاق قبضة اليد تدل على. الاغضب، تمرير أصابع في خصلات الشعر هذا يعني اعجاب بأفكارك، واختلاف ما يقول.

تحذيرات متعلقة بلغة الجسد.

برغم من صحة وعم مئة هذه التعبيرات لغة الجسد الإ أنها تبقي بين إجتماعية الصواب أو الخطأ.

 توجيهات ونصائح لمعرفة أفكار أخرين.

• وضع نفسك مكان الطرق الأخرين 
• أحسن الظن بالآخرين، وفهم وتفكير فيما يجب أن يفكروا به.

وفي ختام هذا الموضوع إن معرفة الشخص بشكل عام يساهم في فهم طبائع وأفكار دون الحاجة لمراقبة لغة الجسد.